المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية: لن تُنشر قوات تركية في غزة
قالت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية شوش بدرسيان، إن تركيا لن ترسل جنودًا إلى قطاع غزة ضمن القوة الدولية التي يُتوقع أن تحلّ محل سيطرة الجيش الإسرائيلي
قالت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية شوش بدرسيان، إن تركيا لن ترسل جنودًا إلى قطاع غزة ضمن القوة الدولية التي يُتوقع أن تحلّ محل سيطرة الجيش الإسرائيلي
وأكد الجيش الإسرائيلي أن الاحتفاظ بصندوق الجثمان جاء ضمن إجراءات أمنية صارمة، لضمان سلامة القوات والجمهور، وللحفاظ على سرية المعلومات المتعلقة بمحتواه وطبيعته
وجاءت التصريحات خلال مؤتمر مغلق حضره رئيس أركان الجيش إيال زامير وضباط كبار، ونقلت عنها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" دون ذكر اسم الضابط.
وأضافت المصادر أن إطلاق النار جاء من اتجاه الخط الأزرق على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، فيما تواصل القوى الأمنية اللبنانية مراقبة الوضع وتحسبًا لأي تصعيد محتمل.
وأعلن الجيش الإسرائيلي لاحقًا أن الضربة جاءت ضمن ما وصفه بـ"استهداف مواقع الحزب في الجنوب".
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطًا على الحكومة الإسرائيلية للسماح بخروج عناصر من حركة حماس العالقين في مدينة رفح داخل ما يُعرف بـ"الخط الأصفر" الخاضع لسيطرة الجيش الإسرائيلي
وجاء قرار إلغاء الحفل بعد رفض المنظمين استبدال المغني الرئيسي شاي أبرامسون، المعروف بعلاقته المباشرة مع الجيش الاسرائيلي وظهوره الرسمي كمغن في فعاليات للجيش.
ولاقت الهجمات الإسرائيلية انتقادات أممية، ممثلة في القوة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، حيث اعتبرتها "انتهاكات واضحة لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وقال كاتس في منشور على منصة "إكس" الجمعة: "أوعزت إلى قوات الجيش بالعمل على تدمير كل الأنفاق في غزة حتى آخر واحد منها. لا أنفاق إذن لا حماس".
ووصف الجنود في الرسالة "انهيارا في قيم الجيش الإسرائيلي": "خلال القتال في قطاع غزة، والضفة الغربية، ولبنان، وقعت، ولا تزال تقع في بعض الأحيان،
ودعت اليونيفيل إسرائيل إلى "الوقف الفوري للهجمات"، كما حثّت الأطراف اللبنانية على "تجنّب أي ردّ من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد إضافي في الميدان".
وجاء القصف بعد أن وجّه الجيش الإسرائيلي تحذيرات للسكان في بلدات الطيبة وطيردبا وعيتا الجبل لإخلاء مبانٍ محددة، بدعوى استهداف "بنى تحتية تابعة لحزب الله".
أفادت تقارير لبنانية أن الجيش الإسرائيلي نفذ قصفًا على قرية زوطر الشرقية في جنوب لبنان، وذلك بعد صدور تحذيرٍ للسكان بمغادرة المنطقة في وقت سابق من اليوم.
وقال أدرعي في بيانه: «سيهاجم جيش الدفاع قريبًا أهدافًا لحزب الله في أنحاء جنوب لبنان، ردًا على محاولاته المحظورة لإعادة بناء أنشطته العسكرية في المنطقة». ودعا سكان الطيبة وطير دبا إلى إخلاء المبا
وتنتشر تقارير عن مواجهات قاتلة أحيانا مع دببة بنية ودببة سوداء آسيوية بشكل شبه يومي مع اقتراب موسم السبات الشتوي، إذ تبحث الدببة عن الطعام.
وأفاد بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي أن قواته أطلقت النار على فلسطيني قال إنه ألقى عبوة ناسفة باتجاه ا
وذكرت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة أن الجيش الإسرائيلي يستعد لجولة قتال قد تمتد لعدة أيام مع حزب الله، في وقت تواصل فيه إسرائيل تهديداتها باستئناف
أفادت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة بأن المبعوث الأميركي توم براك منح الجيش اللبناني مهلة تنتهي بنهاية نوفمبر الجاري لإحداث تغيير ملموس في الوضع القائم المتعلق بسلاح حزب الله.
وتتكرر يوميا الاستهدافات الإسرائيلية لسيارات، تزعم إسرائيل أنها تقل عناصر من حزب الله اللبناني.
وأكد وزير الدفاع أن لجنة "الميكانيزم" التي أنشئت لتطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية ومراقبته، تتجه إلى اكتساب دور تفاوضي يمهد لبدء مفاوضات غير مباشرة تهدف إلى تثبيت الأمن والاستقرار على الحدود الجنوبية.